بَعد معركةٍ بُطولية دامت أكثر من 35 يوم و التي لازالت تعِدُ بالاستمرارية بمَعِية المرأة اليحياوية إذا ما بقيّت الوعود عالقة في شفاهِي المسؤولين، دون لمسها على أرض الواقع.و بعد ردود حوار من عامل صاحب الجلالة على إقليم زاكورة يمكن إجمالها في ” غادي نشوف ” كإجابة على معظم نقاط الملف المطلبي، مع الغياب التام للتأطير الزمني للوعود التي تبقى كلام ككلام الليل !!!.و بِحسْن نيّة خرجت الساكنة اليحياوية يوم 11/11/2013 بإعطاء مهلة 30 يومًا كوَقت أكثر من كاف للإبشار في تَلْبِيّة المطالب العادلة و المشروعة، و كَمُدّة لإعطاء نفس جديد للمعركة إذا ما تماطلت الجهات المعنية في تلبية صوتالجماهير اليحياوية.علاقة بذات الموضوع كي لا تكون قراءة أخرى في صفوف المناضلين فإن الملف المطلبي لازال يجمع السكان كَوَحدة نضالية متكاملة همها الوحيد و الأوْحد هو تحقيق المطالب، و أن بداية اللّعب بأوراقهم النضالية ستكون كبداية للنفس الثاني للمعركة على حد تعبير بلاغ صادر ن معتصمي أولاد يحيى.و كي يستوعب العديد من المارّة و مُلْتَقِطِي بقايا الكلام و حرفيّواْ انتهاب الضمائر البريئة و المرتزقة أن “برنامج تيسير” الذي ارْغم الأمهات على الإحتجاج.إِنَّا حَلَفْنَا الْقَسَمَ ألَّا نَخُونَالأَمانَهشِعَارُنَا هُوَ الصُّمُودْ وَ دَرْبُنَا هُوَ النِّضَالْ
بَعد معركةٍ بُطولية دامت أكثر من 35 يوم و التي لازالت تعِدُ بالاستمرارية بمَعِية المرأة اليحياوية إذا ما بقيّت الوعود عالقة في شفاهِي المسؤولين، دون لمسها على أرض الواقع.و بعد ردود حوار من عامل صاحب الجلالة على إقليم زاكورة يمكن إجمالها في ” غادي نشوف ” كإجابة على معظم نقاط الملف المطلبي، مع الغياب التام للتأطير الزمني للوعود التي تبقى كلام ككلام الليل !!!.
و بِحسْن نيّة خرجت الساكنة اليحياوية يوم 11/11/2013 بإعطاء مهلة 30 يومًا كوَقت أكثر من كاف للإبشار في تَلْبِيّة المطالب العادلة و المشروعة، و كَمُدّة لإعطاء نفس جديد للمعركة إذا ما تماطلت الجهات المعنية في تلبية صوتالجماهير اليحياوية.
علاقة بذات الموضوع كي لا تكون قراءة أخرى في صفوف المناضلين فإن الملف المطلبي لازال يجمع السكان كَوَحدة نضالية متكاملة همها الوحيد و الأوْحد هو تحقيق المطالب، و أن بداية اللّعب بأوراقهم النضالية ستكون كبداية للنفس الثاني للمعركة على حد تعبير بلاغ صادر ن معتصمي أولاد يحيى.
و كي يستوعب العديد من المارّة و مُلْتَقِطِي بقايا الكلام و حرفيّواْ انتهاب الضمائر البريئة و المرتزقة أن “برنامج تيسير” الذي ارْغم الأمهات على الإحتجاج.
إِنَّا حَلَفْنَا الْقَسَمَ ألَّا نَخُونَالأَمانَه
شِعَارُنَا هُوَ الصُّمُودْ وَ دَرْبُنَا هُوَ النِّضَالْ